ابنة مادونا على خطى والدتها... وصور "جريئة"
تصدّرت المغنية العالمية #مادونا في الآونة الأخيرة عناوين الصحف بعدما نشرت صوراً جريئةً في حسابها الخاصّ عبر تطبيق "إنستغرام". ويبدو أنّ ابنتها #لورد ليون تسير على خطاها، وربّما تنافسها، إذ أطلّت في جلسة تصوير تضاهي صور مادونا جرأةً.
وأطلّت لورد ليون (25 عاماً) في لباس فاضح ووضعيّات مثيرة في عدد كانون الثاني من Paper Magazine. واتّبعت إطلالة تعود إلى تسعينات القرن الماضي وتشمل ألواناً فاقعة ومواقعَ تصوير مختلفة، إذ ظهرت في الجزء الخلفيّ من سيارة ليموزين مرتديةً ملابس داخلية من الدانتيل، وتنوّعت ألوان شعرها بين الأحمر والأشقر والبرتقاليّ.
وأتت صور لورد ليون لتحدث ضجّةً بعدما نشرت مادونا صوراً تنتهك قوانين "إنستغرام" ما دفع بالتطبيق إلى حذفها.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، تجد لورد ليون أنّ الانتقادات وردود الفعل القاسية التي تطاولها لكونها ابنة مادونا غير عادلة. وقد أبدت انزعاجها قائلةً: "يكرهني الكثيرون لأنّهم لا يحبّون أمي، من الواضح أنّني خليفتها، أنا الابنة الكبرى، ستصلني من دون شكّ هذه الكراهية. يرى الناس كلّ ما أقوم به سلبيّاً، أنا أشبه أمّي لأنّني في النهاية ابنتها".
تابعو الأردن 24 على 
