منافع التوت الأزرق والعنب على الجهاز المناعي
جو 24 : توصلت البحوث الطبية إلى أن التوت الأزرق والعنب قد يمنحان الجهاز المناعي دفعة ويعززان دفاعاته وآلية عمله.
فقد توصل الباحثون إلى احتواء الفاكهتين على مركبات طبيعية تعرف باسم "ستيلبينويد" والتي تعمل بالتعاون مع فيتامين "د" على تعزيز كفاءة جين "كامب" والمعني بتعزيز ورفع كفاءة أداء الجهاز المناعي للإنسان.
وأوضحت البحوث تواجد هذه المركبات الطبيعية في مادة "الريفرساتول "في العنب الأحمر ومادة "بيتيروستيلبين" في ثمار التوت الأزرق.
وقد تبين أن جين "كامب" يلعب دوراً رئيسياً في نظام المناعة الفطرية، وهو خط الدفاع الأول الذي يعطيه القدرة على مكافحة العدوى البكتيرية وهو ما يمثل أهمية قصوى في الوقت الذي باتت تتراجع فيه كفاءة وفعالية العديد من أنواع المضادات الحيوية.
وكان عدد من البحوث الطبية السابقة قد أشار إلى وجود ارتباط قوي بين ارتفاع مستويات فيتامين "د" وبين وظيفة هذا الجين بينما تقترح الدراسة الحالية إلى أن المركبات الطبيعية الموجودة في كل من العنب والتوت الأزرق تلعب دوراً كذلك.
فقد توصل الباحثون إلى احتواء الفاكهتين على مركبات طبيعية تعرف باسم "ستيلبينويد" والتي تعمل بالتعاون مع فيتامين "د" على تعزيز كفاءة جين "كامب" والمعني بتعزيز ورفع كفاءة أداء الجهاز المناعي للإنسان.
وأوضحت البحوث تواجد هذه المركبات الطبيعية في مادة "الريفرساتول "في العنب الأحمر ومادة "بيتيروستيلبين" في ثمار التوت الأزرق.
وقد تبين أن جين "كامب" يلعب دوراً رئيسياً في نظام المناعة الفطرية، وهو خط الدفاع الأول الذي يعطيه القدرة على مكافحة العدوى البكتيرية وهو ما يمثل أهمية قصوى في الوقت الذي باتت تتراجع فيه كفاءة وفعالية العديد من أنواع المضادات الحيوية.
وكان عدد من البحوث الطبية السابقة قد أشار إلى وجود ارتباط قوي بين ارتفاع مستويات فيتامين "د" وبين وظيفة هذا الجين بينما تقترح الدراسة الحالية إلى أن المركبات الطبيعية الموجودة في كل من العنب والتوت الأزرق تلعب دوراً كذلك.