سقوط الخلافة في فيلم سينمائي اخرجه الفنان محمد عزيزية
جو 24 : بدات صالات السينما في العاصمة القطرية الدوحة بعرض الفيلم السينمائي (سقوط الخلافة) للمخرج الاردني الفنان محمد عزيزية وسط اقبال واسع من الحضور وثناء النقاد على التجربة التي ادت الى تحويل مسلسل تلفزيوني الى شريط سينمائي.
ويتناول الفيلم بحسب المخرج عزيزية الذي انتجته شركة قطرية، فترة تاريخية مهمة في تاريخ المنطقة العربية ابان التواجد العثماني التي طالما اثارت الجدل بين المؤرخين.
ويتطرق الفيلم الذي سيعرض في صالات السينما بالعديد من البلدان العربية والاجنبية خلال الفترة المقبلة، الى الاجواء التي كان يعيش فيها العرب والأتراك في تركيز على مفردات وعناصر زمانية ومكانية وشخصيات قبل افول الامبراطورية العثمانية، مستمدة مما اوردته الوقائع التاريخية للمنطقة التي كانت تشهد تنافسا وتربصا قديما من القوى العظمى للايقاع بالعرب.
ويعاين الفيلم الذي تبدأ احداثه منذ العام 1876 ولغاية 1918 العديد من المواقف والاحداث الساخنة في تلك الفترة، مشيرا إلى الاطماع الاستيطانية للحركة الصهيونية في فلسطين، ومنها مشروع اقامة وطن قومي لليهود في الأراضي العربية.
ويبين الفيلم في تلك المواقف والاحداث أن عوامل سقوط الدولة العثمانية تتشابه إلى حد كبير مع ما تعيشه المنطقة من تحولات عصيبة في الوقت الحالي.
يشار الى ان الفيلم الذي اضطلع بادواره ممثلون اردنيون وعرب منهم ناديا عودة وعبير عيسى، نظمت لدى عروضه ندوات متخصصة شارك فيها نقاد ومتخصصون، اضافة الى مخرج ومنتج وكاتب العمل وراوا فيه تجربة تثري صناعة الافلام بالمنطقة ."بترا"
ويتناول الفيلم بحسب المخرج عزيزية الذي انتجته شركة قطرية، فترة تاريخية مهمة في تاريخ المنطقة العربية ابان التواجد العثماني التي طالما اثارت الجدل بين المؤرخين.
ويتطرق الفيلم الذي سيعرض في صالات السينما بالعديد من البلدان العربية والاجنبية خلال الفترة المقبلة، الى الاجواء التي كان يعيش فيها العرب والأتراك في تركيز على مفردات وعناصر زمانية ومكانية وشخصيات قبل افول الامبراطورية العثمانية، مستمدة مما اوردته الوقائع التاريخية للمنطقة التي كانت تشهد تنافسا وتربصا قديما من القوى العظمى للايقاع بالعرب.
ويعاين الفيلم الذي تبدأ احداثه منذ العام 1876 ولغاية 1918 العديد من المواقف والاحداث الساخنة في تلك الفترة، مشيرا إلى الاطماع الاستيطانية للحركة الصهيونية في فلسطين، ومنها مشروع اقامة وطن قومي لليهود في الأراضي العربية.
ويبين الفيلم في تلك المواقف والاحداث أن عوامل سقوط الدولة العثمانية تتشابه إلى حد كبير مع ما تعيشه المنطقة من تحولات عصيبة في الوقت الحالي.
يشار الى ان الفيلم الذي اضطلع بادواره ممثلون اردنيون وعرب منهم ناديا عودة وعبير عيسى، نظمت لدى عروضه ندوات متخصصة شارك فيها نقاد ومتخصصون، اضافة الى مخرج ومنتج وكاتب العمل وراوا فيه تجربة تثري صناعة الافلام بالمنطقة ."بترا"