114 ناشطاً يطالبون بالانتصار لمعتقلي الحراك والتصدي لسياسة الإفقار والتجويع
جو 24 : دعا عدد من قادة الرأي والأكاديميين والنقباء والنشطاء والصحفيين كافة الأردنيين إلى نصرة نشطاء الحراك الشعبي المعتقلين والمطالبة بإطلاق سراحهم.
وأكدوا في بيان تضمن 114 توقيعا أن "اعتقال الناشطين السياسيين يدلل على أن السلطة في الأردن ستمضي بقراراتها، وستستخدم القمع الأمني في سبيل ذلك، وأجندتها واضحة: الاستمرار في توريط الدولة بالقروض وتسديدها من جيوب المفقرين في الأردن من خلال المزيد من الضرائب".
وشدد البيان على أن المطالبة بإطلاق سراح نشطاء الحراك يعد وقفة لرفض المزيد من الغلاء والتجويع، حيث أن "مرور هذا الإجراء مجاناً، سيفسح المجال أمام السلطة لرفع الأسعار وممارسة المزيد من الإفقار.
وتاليا نص البيان:
يسقط الإفقار والقمع ، الحرية للمعتقلين
أقدمت الأجهزة الأمنية مؤخراً على اعتقال عدد من الناشطين السياسيين الأحرار، وقامت بفعل الاعتقال باتباع منطق بوليسي مطابق لحقبة الأحكام العرفية وهو ما يكشف زيف كل ادعاءات السلطة في الدمقرطة وإشاعة أجواء الحرية، حيث لاحقت الناشطين في الأماكن العامة والمقاهي لتعتقلهم بعيداً عن أوساط المسيرات والفعاليات الشعبية، وتلفق لهم تهم لا معنى لها كالتحريض على تقويض نظام الحكم وإطالة اللسان والتجمع غير المشروع. هذا ما تحاول السلطة في الأردن فعله دائماَ، ترويج نفسها على أنها سلطة ديمقراطية تسمح بالاعتصامات والاحتجاجات الشعبية ، وتحيط بها بأجهزة الأمن "لحمايتها"! و من ثم تعرف جيداً متى تستخدم القبضة الأمنية، وتحاول كذلك إيجاد مبررات لها.
بعد هذا الفعل الذي أقدمت عليه السلطة في الأردن نتوجه برسالتين، أولاها إلى السلطة السياسية الحاكمة والمؤلفة من رجال الأعمال والفاسدين في مؤسسات الدولة، وثانيها لأبناء الشعب الأردني المفقرين والذين يتعرضون اليوم لأعتى موجات النهب والغلاء.
إلى السلطة
o لقد تفاجأتم بردة الفعل الشعبية على قراركم في رفع الأسعار، تجميده لم يكن إلا لهذا السبب، لقد أدركتم جيداً هذه المرة أن هذه السياسة الإفقارية لا يمكن أن تستمر أكثر، ولا يمكن للناس أن تحتمل ضريبة فسادكم واقتراضكم المشبوه أكثر. الآن أنتم تحاولون تصفية الحساب مع الناشطين السياسيين الذين خرجوا في الجولة الثانية من الحراك على أسس مختلفة، خرجوا على أسس رفض سياسات الإفقار وتحميل الفئات الشعبية الفقيرة ضريبة نهجكم الاقتصادي. وهذا الإجراء الأمني ليس غريباً، فالجميع يعلم أن الديمقراطية في الأردن وهم مطلق، وأن الإجراءات الأمنية المسعورة مستعدة دائماً لكبت أصوات الفقراء.
o طوال السنوات الماضية والأصوات تتعالى ضد سياسات الاقتراض التي تذهب لأرصدة الفاسدين في بنوك سويسرا وأمريكا، الشعب الأردني ليس مسؤولاً عن كل هذه القروض، وهو ليس الطرف المطالب بالسداد. طوال السنوات الماضية ونحن نطالب بوقف الاستثمار أو على الأقل تشذيبه، طوال تلك السنوات ونحن نطالب بحماية الصناعة الوطنية ودعمها، وفتح قنوات التنسيق الاقتصادي مع أطراف أخرى، تقاوم المشروع الصهيوأمريكي في المنطقة، والذي أغرقنا في الديون بالتآمر مع السلطة في الأردن لغايات تكريس التبعية الاقتصادية والسياسية.
إلى أبناء الشعب الأردني
o إن اعتقال الناشطين السياسيين ليس بمعزل عما سيحل بكم لاحقاً، فهذا الإجراء الأمني يدلل على أن السلطة في الأردن ستمضي بقراراتها، وستستخدم القمع الأمني في سبيل ذلك، وأجندتها واضحة: الاستمرار في توريط الدولة بالقروض وتسديدها من جيوب المفقرين في الأردن من خلال المزيد من الضرائب.
o وقفتكم للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين، هي وقفة لرفض المزيد من الغلاء والتجويع. إن مرور هذا الإجراء مجاناً، سيفسح كل المجال أمام السلطة لرفع الأسعار وممارسة المزيد والمزيد من الإفقار في حقكم.
إطلاق سراح المعتقلين في حزمة واحدة مع مواجهة رفع الأسعار والإفقار المتواصل للناس، وقفتكم هذه من تلك.
المعتقلون:
o سعود العجارمة
o باسل البشابشة
o حسين الشبيلات
o أحمد الجرايشة
o عبدالمهدي العواجين
o خالد الحراسيس
o زيد الحجاج
o بسام العمايرة
o محمد المعابرة
o معين الحراسيس
o محمد الرعود
o هشام السراحين
o ابراهيم الضمور
o رؤوف الحباشنة
o عبدالله محادين
الموقعون
1. هشام غصيب
2. موفق محادين
3. سلامة كيلة
4. محمد فرج
5. فراس الصمادي
6. عيسى حدادين
7. ضرغام هلسا
8. جورج الفار
9. سياج المجالي
10. راكان السعايدة
11. رانية حداد
12. جورج جزراوي
13. جيفارا حنا
14. عصام مناصرة
15. ناصر أبو نصار
16. نهاد زهير
17. خالد الناطور
18. رانية الجعبري
19. زينة أبوعناب
20. عصام حمبوز
21. رانيا الشلبي
22. دانا توتنجي
23. تامر خرمه
24. تمارا المناصير
25. حمزة زغلول
26. عمر عواد
27. سعد عاشور
28. ربا البريم
29. تاج الدين شعبان
30. سحاب فريجات
31. زين المصري
32. ربيع زريقات
33. سعد دروزة
34. محمد عبدالقادر الفار
35. فادي عميرة
36. علي أبو فرحة
37. صبا حداد
38. إلياس محمد سعيد
39. خالد حدادين
40. زيد البرغوثي
41. آية رياض الموسى
42. أماني محمد
43. محمد العملة
44. صالح الحاج
45. سليمان أبو لاوي
46. خضر سلامة
47. رشا صويص
48. مروان العياصرة
49. محمد نبيل
50. قيس يعقوب
51. ليلى مصطفى
52. رهام البشابشة
53. فتحي الضمور
54. غدير جلاد
55. حمد العثمان
56. فتحي الضمور
57. منى عواد
58. حسان الدويكات
59. محمد أبو علي
60. مجدي السعدي
61. ربى البريم
62. عبير جمال الكالوتي
63. سها محمد كوع
64. بشار محمود حمدان
65. باسل جمعة
66. يوسف كيوان
67. ريم جابر
68. أحكام الدجاني
69. ابراهيم قبيلات
70. احمد ابو حمد
71. علي منذر حمدان
72. بثينة الفتياني
73. طارق كميل
74. معاذ العزة
75. علي الحسني
76. خليل قاموق
77. عمر محارمة
78. أمل حيدر
79. عامر الشقيري
80. عدي المعايطة
81. غادة الشيخ
82. علاء الفزاع
83. عباس مرتضى النوايسة
84. هشام المحيسن
85. ياسر العوران
86. محمود مصباح العكايلة
87. أحمد البدور
88. ابراهيم العسود
89. أحمد عبد الوهاب المحاسنة
90. محمد رياش
91. عمر الطرمان
92. أنس الربيحات
93. طلحت الشماسي
94. جهاد غبن
95. معاذ الرعود
96. علاء السقرات
97. فايز سلامة عواد
98. أمجد عليان
99. أنس حسن الناطور
100. أحمد توفيق الحراسيس
101. اسلام صوالحة
102. نذير العمايرة
103. اياد النادي
104. عبد الحميد البيطار
105. محمد السعود
106. مجدي خليل القبالين
107. الأناركيين في الأردن
108. مهند علي المحيسن
109. ريم الفايز
110. خالد القيسي
111. طارق الجندي
112. محمد شمّا
113. ثائر القيسي
114. أحمد عايد العطوي
وأكدوا في بيان تضمن 114 توقيعا أن "اعتقال الناشطين السياسيين يدلل على أن السلطة في الأردن ستمضي بقراراتها، وستستخدم القمع الأمني في سبيل ذلك، وأجندتها واضحة: الاستمرار في توريط الدولة بالقروض وتسديدها من جيوب المفقرين في الأردن من خلال المزيد من الضرائب".
وشدد البيان على أن المطالبة بإطلاق سراح نشطاء الحراك يعد وقفة لرفض المزيد من الغلاء والتجويع، حيث أن "مرور هذا الإجراء مجاناً، سيفسح المجال أمام السلطة لرفع الأسعار وممارسة المزيد من الإفقار.
وتاليا نص البيان:
يسقط الإفقار والقمع ، الحرية للمعتقلين
أقدمت الأجهزة الأمنية مؤخراً على اعتقال عدد من الناشطين السياسيين الأحرار، وقامت بفعل الاعتقال باتباع منطق بوليسي مطابق لحقبة الأحكام العرفية وهو ما يكشف زيف كل ادعاءات السلطة في الدمقرطة وإشاعة أجواء الحرية، حيث لاحقت الناشطين في الأماكن العامة والمقاهي لتعتقلهم بعيداً عن أوساط المسيرات والفعاليات الشعبية، وتلفق لهم تهم لا معنى لها كالتحريض على تقويض نظام الحكم وإطالة اللسان والتجمع غير المشروع. هذا ما تحاول السلطة في الأردن فعله دائماَ، ترويج نفسها على أنها سلطة ديمقراطية تسمح بالاعتصامات والاحتجاجات الشعبية ، وتحيط بها بأجهزة الأمن "لحمايتها"! و من ثم تعرف جيداً متى تستخدم القبضة الأمنية، وتحاول كذلك إيجاد مبررات لها.
بعد هذا الفعل الذي أقدمت عليه السلطة في الأردن نتوجه برسالتين، أولاها إلى السلطة السياسية الحاكمة والمؤلفة من رجال الأعمال والفاسدين في مؤسسات الدولة، وثانيها لأبناء الشعب الأردني المفقرين والذين يتعرضون اليوم لأعتى موجات النهب والغلاء.
إلى السلطة
o لقد تفاجأتم بردة الفعل الشعبية على قراركم في رفع الأسعار، تجميده لم يكن إلا لهذا السبب، لقد أدركتم جيداً هذه المرة أن هذه السياسة الإفقارية لا يمكن أن تستمر أكثر، ولا يمكن للناس أن تحتمل ضريبة فسادكم واقتراضكم المشبوه أكثر. الآن أنتم تحاولون تصفية الحساب مع الناشطين السياسيين الذين خرجوا في الجولة الثانية من الحراك على أسس مختلفة، خرجوا على أسس رفض سياسات الإفقار وتحميل الفئات الشعبية الفقيرة ضريبة نهجكم الاقتصادي. وهذا الإجراء الأمني ليس غريباً، فالجميع يعلم أن الديمقراطية في الأردن وهم مطلق، وأن الإجراءات الأمنية المسعورة مستعدة دائماً لكبت أصوات الفقراء.
o طوال السنوات الماضية والأصوات تتعالى ضد سياسات الاقتراض التي تذهب لأرصدة الفاسدين في بنوك سويسرا وأمريكا، الشعب الأردني ليس مسؤولاً عن كل هذه القروض، وهو ليس الطرف المطالب بالسداد. طوال السنوات الماضية ونحن نطالب بوقف الاستثمار أو على الأقل تشذيبه، طوال تلك السنوات ونحن نطالب بحماية الصناعة الوطنية ودعمها، وفتح قنوات التنسيق الاقتصادي مع أطراف أخرى، تقاوم المشروع الصهيوأمريكي في المنطقة، والذي أغرقنا في الديون بالتآمر مع السلطة في الأردن لغايات تكريس التبعية الاقتصادية والسياسية.
إلى أبناء الشعب الأردني
o إن اعتقال الناشطين السياسيين ليس بمعزل عما سيحل بكم لاحقاً، فهذا الإجراء الأمني يدلل على أن السلطة في الأردن ستمضي بقراراتها، وستستخدم القمع الأمني في سبيل ذلك، وأجندتها واضحة: الاستمرار في توريط الدولة بالقروض وتسديدها من جيوب المفقرين في الأردن من خلال المزيد من الضرائب.
o وقفتكم للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين، هي وقفة لرفض المزيد من الغلاء والتجويع. إن مرور هذا الإجراء مجاناً، سيفسح كل المجال أمام السلطة لرفع الأسعار وممارسة المزيد والمزيد من الإفقار في حقكم.
إطلاق سراح المعتقلين في حزمة واحدة مع مواجهة رفع الأسعار والإفقار المتواصل للناس، وقفتكم هذه من تلك.
المعتقلون:
o سعود العجارمة
o باسل البشابشة
o حسين الشبيلات
o أحمد الجرايشة
o عبدالمهدي العواجين
o خالد الحراسيس
o زيد الحجاج
o بسام العمايرة
o محمد المعابرة
o معين الحراسيس
o محمد الرعود
o هشام السراحين
o ابراهيم الضمور
o رؤوف الحباشنة
o عبدالله محادين
الموقعون
1. هشام غصيب
2. موفق محادين
3. سلامة كيلة
4. محمد فرج
5. فراس الصمادي
6. عيسى حدادين
7. ضرغام هلسا
8. جورج الفار
9. سياج المجالي
10. راكان السعايدة
11. رانية حداد
12. جورج جزراوي
13. جيفارا حنا
14. عصام مناصرة
15. ناصر أبو نصار
16. نهاد زهير
17. خالد الناطور
18. رانية الجعبري
19. زينة أبوعناب
20. عصام حمبوز
21. رانيا الشلبي
22. دانا توتنجي
23. تامر خرمه
24. تمارا المناصير
25. حمزة زغلول
26. عمر عواد
27. سعد عاشور
28. ربا البريم
29. تاج الدين شعبان
30. سحاب فريجات
31. زين المصري
32. ربيع زريقات
33. سعد دروزة
34. محمد عبدالقادر الفار
35. فادي عميرة
36. علي أبو فرحة
37. صبا حداد
38. إلياس محمد سعيد
39. خالد حدادين
40. زيد البرغوثي
41. آية رياض الموسى
42. أماني محمد
43. محمد العملة
44. صالح الحاج
45. سليمان أبو لاوي
46. خضر سلامة
47. رشا صويص
48. مروان العياصرة
49. محمد نبيل
50. قيس يعقوب
51. ليلى مصطفى
52. رهام البشابشة
53. فتحي الضمور
54. غدير جلاد
55. حمد العثمان
56. فتحي الضمور
57. منى عواد
58. حسان الدويكات
59. محمد أبو علي
60. مجدي السعدي
61. ربى البريم
62. عبير جمال الكالوتي
63. سها محمد كوع
64. بشار محمود حمدان
65. باسل جمعة
66. يوسف كيوان
67. ريم جابر
68. أحكام الدجاني
69. ابراهيم قبيلات
70. احمد ابو حمد
71. علي منذر حمدان
72. بثينة الفتياني
73. طارق كميل
74. معاذ العزة
75. علي الحسني
76. خليل قاموق
77. عمر محارمة
78. أمل حيدر
79. عامر الشقيري
80. عدي المعايطة
81. غادة الشيخ
82. علاء الفزاع
83. عباس مرتضى النوايسة
84. هشام المحيسن
85. ياسر العوران
86. محمود مصباح العكايلة
87. أحمد البدور
88. ابراهيم العسود
89. أحمد عبد الوهاب المحاسنة
90. محمد رياش
91. عمر الطرمان
92. أنس الربيحات
93. طلحت الشماسي
94. جهاد غبن
95. معاذ الرعود
96. علاء السقرات
97. فايز سلامة عواد
98. أمجد عليان
99. أنس حسن الناطور
100. أحمد توفيق الحراسيس
101. اسلام صوالحة
102. نذير العمايرة
103. اياد النادي
104. عبد الحميد البيطار
105. محمد السعود
106. مجدي خليل القبالين
107. الأناركيين في الأردن
108. مهند علي المحيسن
109. ريم الفايز
110. خالد القيسي
111. طارق الجندي
112. محمد شمّا
113. ثائر القيسي
114. أحمد عايد العطوي