مسيرة في عنجره نصرة للرسول ومطالبة بإصلاحات حقيقة
جو 24 : شارك المئات في المسيرة التي انطلقت من امام مسجد المثنى ابن حارثه إلى رأس العين في بلدة عنجرة بدعوة من الحركة الإسلامية وتجمع جبل عجلون وتجمع عنجره للإصلاح.
وجاءت هذه المسيرة نصرة لرسول الله ، صلى الله عليه وسلم واحتجاجا على الفيلم المسيء للرسول، حيث ردد المشاركون هتافات تندد بأمريكا والصهيونية، ودعوا الى الوقوف صفا واحدا لنصرة زعيم الأمة ومنقذ الإنسانية، بحسب الحضور.
وانتهت المسيرة بمهرجان خطابي تحدث فيه كل من محمد الزغول وم.وحيد الخطيب ورئيس بلدية عجلون السابق ممدوح الزغول ، وعلي فريحات.
وأكد المتحدثون على ان "الرسول خط احمر لا يمكن التجاوز بالإساءة إليه، وهو قدوتنا وزعيمنا ، يستحق منا ان نضحي بأرواحنا من اجله".
وطالب المتحدثون وزير خارجية الأردن بدعوة السفيرين الأمريكي والفرنسي والاحتجاج لديهما على هذه الاساءة لرسول الأمة، ومحاسبة المسؤولين عن الفيلم المسيء.
كما طالب المتحدثون باستصدار قوانين تجرم الإساءة للأديان .
وأكدوا ضرورة إدراك المؤامرات التي تحاك لهذه الأمة ، لافتين إلى ان من يحتاج إلى النصرة ليس الرسول صلى الله عليه وسلم وإنما نحن من يحتاج إلى هذه النصرة، وما هذه المسيرة والمهرجان إلا اختبارا لأنفسنا لمحبة الرسول .
وتساءل الحضور كيف يعتبر الإساءة لرمز الدولة جريمة ولا تعتبر الاساءة للرسول مجرما.
وطالبو بإصلاحات حقيقة تجنب الشعب الكثير من الفتن، والفوضى، وأكدوا أنه لا بد للنظام وأن يلتقط الرسالة بصورة صحيحة ودقيقة، تحقيقا لمصلحة للوطن والشعب والنظام على حد سواء.
وجاءت هذه المسيرة نصرة لرسول الله ، صلى الله عليه وسلم واحتجاجا على الفيلم المسيء للرسول، حيث ردد المشاركون هتافات تندد بأمريكا والصهيونية، ودعوا الى الوقوف صفا واحدا لنصرة زعيم الأمة ومنقذ الإنسانية، بحسب الحضور.
وانتهت المسيرة بمهرجان خطابي تحدث فيه كل من محمد الزغول وم.وحيد الخطيب ورئيس بلدية عجلون السابق ممدوح الزغول ، وعلي فريحات.
وأكد المتحدثون على ان "الرسول خط احمر لا يمكن التجاوز بالإساءة إليه، وهو قدوتنا وزعيمنا ، يستحق منا ان نضحي بأرواحنا من اجله".
وطالب المتحدثون وزير خارجية الأردن بدعوة السفيرين الأمريكي والفرنسي والاحتجاج لديهما على هذه الاساءة لرسول الأمة، ومحاسبة المسؤولين عن الفيلم المسيء.
كما طالب المتحدثون باستصدار قوانين تجرم الإساءة للأديان .
وأكدوا ضرورة إدراك المؤامرات التي تحاك لهذه الأمة ، لافتين إلى ان من يحتاج إلى النصرة ليس الرسول صلى الله عليه وسلم وإنما نحن من يحتاج إلى هذه النصرة، وما هذه المسيرة والمهرجان إلا اختبارا لأنفسنا لمحبة الرسول .
وتساءل الحضور كيف يعتبر الإساءة لرمز الدولة جريمة ولا تعتبر الاساءة للرسول مجرما.
وطالبو بإصلاحات حقيقة تجنب الشعب الكثير من الفتن، والفوضى، وأكدوا أنه لا بد للنظام وأن يلتقط الرسالة بصورة صحيحة ودقيقة، تحقيقا لمصلحة للوطن والشعب والنظام على حد سواء.