"الشبابي والشعبي" يحيي هبة نيسان بـ (9) محافظات الجمعة
جو 24 : ينظم الحراك الشبابي والشعبي الاردني بعد ظهر الجمعة مسيرات سلمية بتسع محافظات ضمن برنامجه الاحتجاجي المتواصل الذي ينظمه الحراك في محافظات المملكة للمطالبة بالاصلاح ومحاربة الفساد والفاسدين.
واشار بيان صادر عن لجنة التنسيق بين الحراكات الشبابية والشعبية ان الاعتصامات والمسيرات لهذه الجمعة ستكون تحت عنوان جمعة "هبة نيسان".
و قرر الحراك الشعبي في كل من مناطق الكرك والطفيلة وجرش وعجلون وذيبان والسلط وحي الطفايلة في العاصمة عمان وسحاب والشوبك الخروج بمسيرات تحت شعار واحد وذلك توحيدا لجهود الحراك الشعبي في الدفاع عن الوطن والاستمرار في سياسة توحيد الحراكات الشعبية المطالبة بالاصلاح باعتباره هدف الحركة الاحتجاجية الوطنية الاردنية.
واشار البيان الى ان الحراك الاسبوعي لهذا الاسبوع يأتي في ذكرى هبة نيسان المجيدة التي تفجرت في ظل سياسة الأحكام العرفية وسياسة القبضة الأمنية، التي غيب الشعب الاردني من خلالها عن كل أشكال المشاركة بالحكم وخاصة الحياة السياسية ، وتعطلت الحياة النيابية وحظر العمل الحزبي وجرى مطاردة وملاحقة كل مواطن شريف يحاول أن ينتقد سياسة الحكم او يمارس نشاط سياسي وحزبي. ما أدى إلى التفرد بالحكم وانتهاج واتباع نهج سيساسي اقتصادي واجتماعي أدى إلى إفقار الشعب وتجويعة وتهميشة . وشدد البيان على ان الحراك الشعبي الاردني على أمتداد الوطن وبالرغم من بعض الأنجازات التي حققها حراكنا الشعبي ، الا انة يرى ان مسيرة الاصلاحات الوطنية ما زالت بطيئة ولم تنجز كل هو مطلوب على الصعيد السياسي والاقتصادي .معلنا ان الحراك مستمر بنشاطة السلمي.
وأكدت الحراكات الشبابية والشعبية في المحافظات مجددا على ان القمع والبلطجة والزنازين لا يمكنها ان توقف عجلة المطالبة بالاصلاح ومحاربة الفساد ومحاسبة الفاسدين.
واشار بيان صادر عن لجنة التنسيق بين الحراكات الشبابية والشعبية ان الاعتصامات والمسيرات لهذه الجمعة ستكون تحت عنوان جمعة "هبة نيسان".
و قرر الحراك الشعبي في كل من مناطق الكرك والطفيلة وجرش وعجلون وذيبان والسلط وحي الطفايلة في العاصمة عمان وسحاب والشوبك الخروج بمسيرات تحت شعار واحد وذلك توحيدا لجهود الحراك الشعبي في الدفاع عن الوطن والاستمرار في سياسة توحيد الحراكات الشعبية المطالبة بالاصلاح باعتباره هدف الحركة الاحتجاجية الوطنية الاردنية.
واشار البيان الى ان الحراك الاسبوعي لهذا الاسبوع يأتي في ذكرى هبة نيسان المجيدة التي تفجرت في ظل سياسة الأحكام العرفية وسياسة القبضة الأمنية، التي غيب الشعب الاردني من خلالها عن كل أشكال المشاركة بالحكم وخاصة الحياة السياسية ، وتعطلت الحياة النيابية وحظر العمل الحزبي وجرى مطاردة وملاحقة كل مواطن شريف يحاول أن ينتقد سياسة الحكم او يمارس نشاط سياسي وحزبي. ما أدى إلى التفرد بالحكم وانتهاج واتباع نهج سيساسي اقتصادي واجتماعي أدى إلى إفقار الشعب وتجويعة وتهميشة . وشدد البيان على ان الحراك الشعبي الاردني على أمتداد الوطن وبالرغم من بعض الأنجازات التي حققها حراكنا الشعبي ، الا انة يرى ان مسيرة الاصلاحات الوطنية ما زالت بطيئة ولم تنجز كل هو مطلوب على الصعيد السياسي والاقتصادي .معلنا ان الحراك مستمر بنشاطة السلمي.
وأكدت الحراكات الشبابية والشعبية في المحافظات مجددا على ان القمع والبلطجة والزنازين لا يمكنها ان توقف عجلة المطالبة بالاصلاح ومحاربة الفساد ومحاسبة الفاسدين.