المتقاعدون العسكريون مستمرون باعتصامهم امام الديوان.. ونتائج لقائهم بالنواب غير مرضية
جو 24 : يواصل المتقاعدون العسكريون العاملون في مؤسسة الموانئ اعتصامهم المفتوح أمام الديوان الملكي، للمطالبة بتنفيذ مطالبهم .
وبين المتقاعدون ان اجتماعهم مع اللجنة العمالية في مجلس النواب لم تثمر سوى عن تلقي الوعود بحل قضيتهم.
ويعتصم المتقاعدون العسكريون المعتصمون أمام الديوان منذ بداية الشهر الحالي رافضين تعليق اعتصامهم بناء على وعد من رئيس الديوان د. فايز الطراونة بحلّ قضيّتهم.
ويتخذ المتقاعدون العسكريون من ساحة تستخدم من قبل بعض المواطنين كـ 'مكب نفايات'، حيث أصبحت الساحة مكانا للنوم والاستراحة خلال فترة الاعتصام، كما يلجأ المتقاعدون العسكريون إلى استخدام النار كوسيلة تدفئة 'تدعم أغطيتهم المكونة في أغلبها من الكراتين'.
يذكر أن مطالب المتقاعدين العسكريين العاملين في مؤسّسة الموانئ تتلخص في تحسين الرواتب، حيث تتراوح رواتب 112 متقاعدا يعملون في 'الكود الأمني' بالمؤسسة ما بين 200- 250 دينارا، في حين يتقاضى آخرون، وخاصة العمالة الوافدة، رواتب تصل إلى 800 دينارا، رغم أنهم يحملون ذات المسمّى الوظيفي.
وبين المتقاعدون ان اجتماعهم مع اللجنة العمالية في مجلس النواب لم تثمر سوى عن تلقي الوعود بحل قضيتهم.
ويعتصم المتقاعدون العسكريون المعتصمون أمام الديوان منذ بداية الشهر الحالي رافضين تعليق اعتصامهم بناء على وعد من رئيس الديوان د. فايز الطراونة بحلّ قضيّتهم.
ويتخذ المتقاعدون العسكريون من ساحة تستخدم من قبل بعض المواطنين كـ 'مكب نفايات'، حيث أصبحت الساحة مكانا للنوم والاستراحة خلال فترة الاعتصام، كما يلجأ المتقاعدون العسكريون إلى استخدام النار كوسيلة تدفئة 'تدعم أغطيتهم المكونة في أغلبها من الكراتين'.
يذكر أن مطالب المتقاعدين العسكريين العاملين في مؤسّسة الموانئ تتلخص في تحسين الرواتب، حيث تتراوح رواتب 112 متقاعدا يعملون في 'الكود الأمني' بالمؤسسة ما بين 200- 250 دينارا، في حين يتقاضى آخرون، وخاصة العمالة الوافدة، رواتب تصل إلى 800 دينارا، رغم أنهم يحملون ذات المسمّى الوظيفي.