الشيخ سلطان ..السيرة والمسيرة
أمجد المجالي
جو 24 :
فقد الوطن أمس واحداً من أبرز رجالاته، الذي تميز بالسيرة العطرة والمسيرة المرصعة بالانجازات والمواقف الثابتة بحب الوطن والاخلاص والتفاني بخدمته.
رحل شيخ الرياضة، سلطان ماجد العدوان، ربّان النادي الفيصلي وصانع انتصاراته وراسم بهجة جماهيره على امتداد سنوات الإنجاز والتألق والتميز، والنجم الفذ والإداري المحنك حيث أثرى مسيرة كرة القدم بجهود وخبرات مقدرة.
رحل الشيخ الذي امتدت مسيرة العطاء المميزة لديه للكثير من المجالات، فكان الحكيم والناصح والمحب لوطنه، والحريص على أهمية أن تكون الرياضة وسيلة جمع ومحبة، ليجسد بشعارات راسخة أن المنافسة الشريفة في ميادين الرياضة هي فروسية لا يتقنها الا النبلاء وأصحاب الخلق الرفيع.
ومنذ ان كان ابو بكر، لاعباً فذاً ومتميزاً بصفوف الفيصلي والمنتخب الوطني، فإن صفات القيادة بدت واضحة ومترسخة ما مهد الطريق لأن يثري اتحاد كرة القدم بخبراته الى جانب ما سكبه من خبرات معززة بالعطاء الكبير للنادي الفيصلي الذي التصق بإسمه في ظل العلاقة التوأمية التي دفعته لأن يعبر في كثير من الأحيان، الفيصلي بيتي ورسالتي وحياتي.
وبقي الشيخ، وعلى امتداد مسيرته المعطرة بالانجاز، حريصاً على التحلي بالاخلاق كعنوان رئيسي للتنافس الرياضي، وهي الثوابت التي التصقت بمسيرة النادي الفيصلي، فالاخلاق والتتافس الشريف والنبيل معايير ثابتة لا بد أن تمتزج بثقافة الفوز والخسارة.
رحل الشيخ سلطان، لكن السيرة والمسيرة ستبقى راسخة في الاذهان لتشكل القدوة الحسنة للأجيال.
رحل شيخ الرياضة، سلطان ماجد العدوان، ربّان النادي الفيصلي وصانع انتصاراته وراسم بهجة جماهيره على امتداد سنوات الإنجاز والتألق والتميز، والنجم الفذ والإداري المحنك حيث أثرى مسيرة كرة القدم بجهود وخبرات مقدرة.
رحل الشيخ الذي امتدت مسيرة العطاء المميزة لديه للكثير من المجالات، فكان الحكيم والناصح والمحب لوطنه، والحريص على أهمية أن تكون الرياضة وسيلة جمع ومحبة، ليجسد بشعارات راسخة أن المنافسة الشريفة في ميادين الرياضة هي فروسية لا يتقنها الا النبلاء وأصحاب الخلق الرفيع.
ومنذ ان كان ابو بكر، لاعباً فذاً ومتميزاً بصفوف الفيصلي والمنتخب الوطني، فإن صفات القيادة بدت واضحة ومترسخة ما مهد الطريق لأن يثري اتحاد كرة القدم بخبراته الى جانب ما سكبه من خبرات معززة بالعطاء الكبير للنادي الفيصلي الذي التصق بإسمه في ظل العلاقة التوأمية التي دفعته لأن يعبر في كثير من الأحيان، الفيصلي بيتي ورسالتي وحياتي.
وبقي الشيخ، وعلى امتداد مسيرته المعطرة بالانجاز، حريصاً على التحلي بالاخلاق كعنوان رئيسي للتنافس الرياضي، وهي الثوابت التي التصقت بمسيرة النادي الفيصلي، فالاخلاق والتتافس الشريف والنبيل معايير ثابتة لا بد أن تمتزج بثقافة الفوز والخسارة.
رحل الشيخ سلطان، لكن السيرة والمسيرة ستبقى راسخة في الاذهان لتشكل القدوة الحسنة للأجيال.