جمال الصرايرة يحلق عالياً بشركة البوتاس العربية في عام 2015
حاتم محمد المعايطة
جو 24 : إن شركة البوتاس العربية أصبحت متميزة وتركت بصمتها في عالم التعدين (الأسمدة)والكيماويات عبر توفيرها لمادة البوتاس ذو مواصفات عالية الجودة وبأسعار منافسة مما جعلها تسيطر على نسبة كبيرة من الأسواق الدولية وتجذب أنظار محبي الأسمدة.
لكن هذه الشهرة وهذا النجاح الباهر للعيان لم يتحقق في ليلة وضحاها بل إن الأمر احتاج لسنين عديدة ولجهود كبيرة من قبل رئيس مجلس إدارتها معالي جمال الصرايرة حتى استطاعت شركة البوتاس تغرس جذورها في عالم الأسمدة والكيماويات وأصبحت واحدة من أكبر الشركات في العالم التي تملك مخزون من مادة البوتاس ، ولذا فإن شركة البوتاس أصبحت ضخمة وعريقة وتستحق منا التأمل والتمعن في تاريخها والطريق الذي شقته حتى أصبحت على ماهي عليه من تطور وأصبحت نموذج وقدوة تنتهجه الشركات الأخرى.
إن شركة البوتاس ممثلة بالشريك الإستراتيجي الكندي ورئيس مجلس إدارتها معالي جمال الصرايرة يتبعون منهجية واضحة في استثمار رأس المال في المشاريع الرائدة التي تخدم مصلحة الشركة ومصلحة الوطن ومن تلك المشاريع التي تم تنفيذها أو التي يتم عمل الدراسات الفنية لها أو المشاريع تحت البدء والتنفيذ .
ومن تلك المشاريع الرائدة هي مشروع التوسعة لزيادة الطاقة الإنتاجية بنحو 245 ألف طن وتقدر تكلفة التوسعة 210 مليون دينار، والمشروع الثاني سوف يتم البدء بإنشاء ميناء صناعي مشترك مع شركة مناجم الفوسفات وتقدر بحوالي 118 مليون دينار بالمناصفة مع شركة الفوسفات .
وهناك مشروع تحت الدراسة يختص بالطاقة المتجددة من خلال توليد الطاقة الكهربائية بالخلايا الشمسية بقدر 33ميجا واط وهناك مشروع ربط خط الغاز مع مصانع الشركة وربطها بالمعدات اللازمة التي تعمل على الغاز .
ومشروع أقامة السدود لرفد المصانع بالمياه من خلال إنشاء سد وادي بن حماد وهناك مشروع إقامة سد الوادات وتكلفة المشروع 26مليون دينار.
والمشروع الضخم وهو إقامة مجمع كيميائي مشاركة مع الشركات الحليفة وإقامة سكة حديد تخدمها وتخدم شركة البوتاس .
أما من الناحية الاجتماعية والإنسانية، خدمة المجتمع المحلي حيث تقوم شركة البوتاس العربية بتقديم الدعم العيني والمادي لمختلف مؤسسات وهيئات ودوائر المجتمع المحلي وكذلك المجالس المحلية والجمعيات الخيرية الاجتماعية والمساجد وصناديق الزكاة والأسر الفقيرة، وإطلاق برامج خيرية تهدف إلى تحقيق المسؤولية الاجتماعية من خلال شبكة من الاتصالات والعلاقات الطيبة التي بنتها الشركة مع محيطها بهدف توفير الرخاء الاجتماعي لأبناء المنطقة، أما من ناحية دعم الموظف قامت الشركة بتقديم الدعم والمساندة لبرامج التطوير المستمر للعنصر البشري من خلال تدريب الموظفين ،و الحفاظ على بيئة العمل من الناحية الصحية وملائمتها لشروط السلامة المهنية في مختلف مواقع العمل والالتزام بدعم التطوير والتجديد من خلال الاستثمار المتواصل في توظيف الكفاءات والتقنيات والتجهيزات الفنية ذات المستويات العالية.
ومن يتأمل في مسار وتطور شركة البوتاس من خلال رئيس مجلس الإدارة معالي السيد جمال الصرايرة يدرك أن طريق النهضة والتطور لا يمكن أن يتأتى بدون التزام حقيقي تجاه الوطن ومليك الوطن التقدم والبناء ومواصلة عجلة التنمية التي تتسارع وتيرتها بقدر التحدي والرغبة في التطوير والابتكار، فأصبحت الشركة البوتاس تتنافس مع ذاتها على سلم النجاح، غير أنها وفي كل مرة ترتقي درجات السلم مع أشخاص مثل معالي جمال الصرايرة تفانوا في مساندة التطور والنجاح لشركة البوتاس العربية.
وقد ساهمت شركة البوتاس ورئيس مجلس الإدارة جمال الصرايرة في تعزيز الاقتصاد الوطني من خلال دعم خزينة الدولة من خلال دفع رسوم التعدين والضرائب المترتبة على الشركة والحد من البطالة الموجودة في المملكة من خلال توظيف الإنتاج وتوطين الأيدي العاملة الأردنية من أقصى الجنوب إلى أقصى الشمال حمى الله الوطن ومليك الوطن والرجال الغيورين على ثروات الوطن من كل سوء.
لكن هذه الشهرة وهذا النجاح الباهر للعيان لم يتحقق في ليلة وضحاها بل إن الأمر احتاج لسنين عديدة ولجهود كبيرة من قبل رئيس مجلس إدارتها معالي جمال الصرايرة حتى استطاعت شركة البوتاس تغرس جذورها في عالم الأسمدة والكيماويات وأصبحت واحدة من أكبر الشركات في العالم التي تملك مخزون من مادة البوتاس ، ولذا فإن شركة البوتاس أصبحت ضخمة وعريقة وتستحق منا التأمل والتمعن في تاريخها والطريق الذي شقته حتى أصبحت على ماهي عليه من تطور وأصبحت نموذج وقدوة تنتهجه الشركات الأخرى.
إن شركة البوتاس ممثلة بالشريك الإستراتيجي الكندي ورئيس مجلس إدارتها معالي جمال الصرايرة يتبعون منهجية واضحة في استثمار رأس المال في المشاريع الرائدة التي تخدم مصلحة الشركة ومصلحة الوطن ومن تلك المشاريع التي تم تنفيذها أو التي يتم عمل الدراسات الفنية لها أو المشاريع تحت البدء والتنفيذ .
ومن تلك المشاريع الرائدة هي مشروع التوسعة لزيادة الطاقة الإنتاجية بنحو 245 ألف طن وتقدر تكلفة التوسعة 210 مليون دينار، والمشروع الثاني سوف يتم البدء بإنشاء ميناء صناعي مشترك مع شركة مناجم الفوسفات وتقدر بحوالي 118 مليون دينار بالمناصفة مع شركة الفوسفات .
وهناك مشروع تحت الدراسة يختص بالطاقة المتجددة من خلال توليد الطاقة الكهربائية بالخلايا الشمسية بقدر 33ميجا واط وهناك مشروع ربط خط الغاز مع مصانع الشركة وربطها بالمعدات اللازمة التي تعمل على الغاز .
ومشروع أقامة السدود لرفد المصانع بالمياه من خلال إنشاء سد وادي بن حماد وهناك مشروع إقامة سد الوادات وتكلفة المشروع 26مليون دينار.
والمشروع الضخم وهو إقامة مجمع كيميائي مشاركة مع الشركات الحليفة وإقامة سكة حديد تخدمها وتخدم شركة البوتاس .
أما من الناحية الاجتماعية والإنسانية، خدمة المجتمع المحلي حيث تقوم شركة البوتاس العربية بتقديم الدعم العيني والمادي لمختلف مؤسسات وهيئات ودوائر المجتمع المحلي وكذلك المجالس المحلية والجمعيات الخيرية الاجتماعية والمساجد وصناديق الزكاة والأسر الفقيرة، وإطلاق برامج خيرية تهدف إلى تحقيق المسؤولية الاجتماعية من خلال شبكة من الاتصالات والعلاقات الطيبة التي بنتها الشركة مع محيطها بهدف توفير الرخاء الاجتماعي لأبناء المنطقة، أما من ناحية دعم الموظف قامت الشركة بتقديم الدعم والمساندة لبرامج التطوير المستمر للعنصر البشري من خلال تدريب الموظفين ،و الحفاظ على بيئة العمل من الناحية الصحية وملائمتها لشروط السلامة المهنية في مختلف مواقع العمل والالتزام بدعم التطوير والتجديد من خلال الاستثمار المتواصل في توظيف الكفاءات والتقنيات والتجهيزات الفنية ذات المستويات العالية.
ومن يتأمل في مسار وتطور شركة البوتاس من خلال رئيس مجلس الإدارة معالي السيد جمال الصرايرة يدرك أن طريق النهضة والتطور لا يمكن أن يتأتى بدون التزام حقيقي تجاه الوطن ومليك الوطن التقدم والبناء ومواصلة عجلة التنمية التي تتسارع وتيرتها بقدر التحدي والرغبة في التطوير والابتكار، فأصبحت الشركة البوتاس تتنافس مع ذاتها على سلم النجاح، غير أنها وفي كل مرة ترتقي درجات السلم مع أشخاص مثل معالي جمال الصرايرة تفانوا في مساندة التطور والنجاح لشركة البوتاس العربية.
وقد ساهمت شركة البوتاس ورئيس مجلس الإدارة جمال الصرايرة في تعزيز الاقتصاد الوطني من خلال دعم خزينة الدولة من خلال دفع رسوم التعدين والضرائب المترتبة على الشركة والحد من البطالة الموجودة في المملكة من خلال توظيف الإنتاج وتوطين الأيدي العاملة الأردنية من أقصى الجنوب إلى أقصى الشمال حمى الله الوطن ومليك الوطن والرجال الغيورين على ثروات الوطن من كل سوء.
تابعو الأردن 24 على 
