jo24_banner
jo24_banner

ثقة الملك.. كبار بين الأمم

حسين دعسة
جو 24 :
بطلة هاشمية، تقتبس ثقتها من ميراث يتجدد في زهو العلاقة والأصالة والحب بين الملك الأب، والقائد المعزز على خطى الملوك الكبار، ممن أعطوا للأردن، مملكة قوية، تشرق بثقة وقوة ملك، يقف جلالة الملك عبدالله الثاني، منذ شعوره بالخطر على الأردن الشعب والأرض والبيئة والصحة، متابعا، مترقبا، داعما ولهذا، كنا مع إرادة الملك،

.. عزيمتنا من عزيمتك، ونحن بسندك الهاشمي الحر الأصيل، نتلمس القوة ونعمل لنكون مع خيارات الصحة والتكاثف في خطر يجتاح العالم،،

بقوتكم سيدي.. زياراتك وحرصك على المواطنين وحقوقهم وحمايتهم وصحتهم، نعمل ونلتزم وندعم الإرادة الملهمة لعمل جيشنا العربي الهاشمي المصطفوي، كما ندعم جهود الدولة والمؤسسات التي تلاحق العمل الموكل لها بكل رقي، وأمن وآمان، تساندها قوة الجيش، جيشنا العربي وأجهزتنا الأمنية، التي تنير طريق جلالة الملك عبدالله، وتجعل من هذه المرحلة من تاريخ وحاضر المملكة، فترة لقياس مدى العزيمة عند كل أفراد المجتمع الأردني، والمقيم وأي إنسان اختار بلادنا لحياته وعمله وأمنه وصحته.

.. يا له من ملك حبيب، يرى صبرنا، على الحظر وعدم التجول، امتحانا من امتحانات الدنيا المصابة بجائحة فيروس كورونا كوفيد ١٩، والملك، المتابع يقول لنا بروحانية الأب والأخ والحكيم: عزيمتكم ووحدتكم، هي لحماية الوطن الأردني العربي، والانسان.. نبض الاردن اليوم والحاضر واستشراف المستقبل. .

.. ها هو الملك، يقف بثقة ازلية، مباركة.. ويخاطبنا بشفافية وسعادة المراقب لسلامتنا:

أقف بكل هذه الثقة واعتز.

مواطنين يعملون بعزيمتنا وقوتنا.

انتم كبار لأنكم تقدمون.. وتحققون إنجازات. عظيمة في أصعب الظروف.

.. ولأننا شعبك الوفي، نعاهدك أن نكون قد الحمل والعزيمة والعمل، نسهر معك سيدي ونتعب في ظل عترة الرسول النبي الهاشمي من أسياد بني هاشم، وعلى هذا الأثر، ها نحن نقف إلى جوار ملكنا المفدى، والجيش العربي، وكل الأجهزة الأمنية، والحكومة، نتماسك للخلاص من الجائحة، ولنكون على قدر أهل العزم، منهجنا ودليلنا ملك عزيز أحببناه، وبايعناه، وهو يراناعلى قدر المرحلة، قائلا بحنو ومحبة:

سنتجاوز كل شيء بإذن الله.، لأنكم أصحاب العزم والارادة.

.. ولأنكم، صاحب الوعد الحق، سيدي الملك الأب، نترقب معا نطقك السامي:

قريبا ستقام الصلوات في المساجد والكنائس.

.. معك، جلالة الاخ والقائد الملك عبدالله الثاني، نترفع عن الخوف، ونعزز دور بلدنا في كل الأرض، فى عين المملكة المدهشة، وإعلامها مثل جيشها، مثل رجالها الرجال.

نعم ها نحن سيدي، الأهل والسند، فكن في عيوننا وقلوبنا قويا.

قوتنا بك ومعك سيدي صاحب الجلالة.. عيننا على الصحة والحق وصورة الأردن البهي في عالمنا.

huss2d@yahoo.com
الراي
تابعو الأردن 24 على google news