كلام لا بد منه
خالد رمضان
جو 24 : كن مع الشعوب ...ولا تكن ,,بندقية او قلما ,,,للأيجار
وسط كل الاحداث التي تلف وتلم بفلسطين ...وسط معاناة الجرحى والاسرى وأهالي الشهداء ومعاناة شعبنا العربي في فلسطين وخارجها ..ومخاطر مشروعات كيري في محاولة تصفية القضية الفلسطينية,, ... ...وسط كل ذلك وغيره ...تتضح مخاطر المشهد ..لا بل الاخطر ..في ان تتحول الشخصيات او التنظيمات او الرموز والقيادات ,الى بندقية للأيجار واو اقلام للايجار ..كل ذلك بفعل وقوة اسلحة النفط والغاز..وغير ذلك من اسباب مع توافر الاستعداد الذاتي للأيجار .هذا المشهد الذي يسود من على الفضائيات لا يخيفني ....ولا اقصد فردا بعينه فقط,,لا بل اقصد الحالة السائدة على اختلاف اشكالها ...لماذا لا تخيفيني لأن فلسطين القضية اكبر منا جميعا كانت ووما زالت وستبقى .واكبر من كل تلك النظم الحاكمة .... ...كل ذلك يهدف الى هدم الوعي الجمعي للناس ..وتدمير ثقة الجماهير بالفعل الشعبي والمقاومات الشعبية والنضال على اختلاف وسائلة ...تمهيدا لتمرير مخططات التصفية ... الامر لم يبدأ من الامس القريب ....ابتدأ من عشرات السنين ..الماضيات ...البترودولارومن ثم الغاز ...عاثا,, فسادا ..وتفكيكا ...ليس وسط مشهد المقاومة ..لا بل تعدى ذلك الى التأسيس لفئة اقتصادية -سياسية ..تتحكم بالمال وبالاعلام ..همها ان ترث القديم المحافظ ..لتتسيد الحكم بتبعية لا خلاف عليها مع الامبريالية الامريكية والصهيونية ..وادواتها من نظم حكم نفطية وغازوية ... لما تكون ,, تلك الوجوه للأيجار ..بنادق ام اقلام ام خبراء .....ام تشكيلات ..ام مراكز دراسات ...كل ذلك يمهد المنطقة للأستباحة والتفكيك ...ووسط كل ذلك تتضح الابواب والشبابيك ..التي تنفذ منها مقولات التنظير لأتفاقات الذل والاذعان مع الكيان الصهيوني ...هنا وبالضبط هنا ..تتضح امراض التنظير لاوسلو ووادي عربة ...هنا وبالضبط هنا ...يكون اصحاب هذه المدارس والتنظيرات مع القاتل الصهيوني والامريكي سواءا في فلسطين اوالعراق ...وحكما ستكون مع الظلمة والفاسدين على امتداد الوطن الكبير ... حديثي هنا للشباب والشابات ...الذين لم تتجاوز اعمارهم ال 30 عاما ..ويشكلون اكثر من 70% من اعمار الامة (...ان يكون الفرد او التشكيل او التنظيم السياسي او الاقتصادي او مراكز الدراسات ....قلما ام بندقية ام خبيرا ام ....للأيجار) ..هنا تكون حالة التفكيك واي ادعاء من اصحاب هذه المدرسة بالتنمية او التمكين او الاصلاح ...كلام لا يستقيم والاحداث ,,,لكم مطلق الحرية في التفكير والعمل ايها الشباب خارج الصندوق ..لكن المخرج كما اعتقد دائما يكون بالانحياز للشعوب .. .م خالد رمضان التيار القومي التقدمي
وسط كل الاحداث التي تلف وتلم بفلسطين ...وسط معاناة الجرحى والاسرى وأهالي الشهداء ومعاناة شعبنا العربي في فلسطين وخارجها ..ومخاطر مشروعات كيري في محاولة تصفية القضية الفلسطينية,, ... ...وسط كل ذلك وغيره ...تتضح مخاطر المشهد ..لا بل الاخطر ..في ان تتحول الشخصيات او التنظيمات او الرموز والقيادات ,الى بندقية للأيجار واو اقلام للايجار ..كل ذلك بفعل وقوة اسلحة النفط والغاز..وغير ذلك من اسباب مع توافر الاستعداد الذاتي للأيجار .هذا المشهد الذي يسود من على الفضائيات لا يخيفني ....ولا اقصد فردا بعينه فقط,,لا بل اقصد الحالة السائدة على اختلاف اشكالها ...لماذا لا تخيفيني لأن فلسطين القضية اكبر منا جميعا كانت ووما زالت وستبقى .واكبر من كل تلك النظم الحاكمة .... ...كل ذلك يهدف الى هدم الوعي الجمعي للناس ..وتدمير ثقة الجماهير بالفعل الشعبي والمقاومات الشعبية والنضال على اختلاف وسائلة ...تمهيدا لتمرير مخططات التصفية ... الامر لم يبدأ من الامس القريب ....ابتدأ من عشرات السنين ..الماضيات ...البترودولارومن ثم الغاز ...عاثا,, فسادا ..وتفكيكا ...ليس وسط مشهد المقاومة ..لا بل تعدى ذلك الى التأسيس لفئة اقتصادية -سياسية ..تتحكم بالمال وبالاعلام ..همها ان ترث القديم المحافظ ..لتتسيد الحكم بتبعية لا خلاف عليها مع الامبريالية الامريكية والصهيونية ..وادواتها من نظم حكم نفطية وغازوية ... لما تكون ,, تلك الوجوه للأيجار ..بنادق ام اقلام ام خبراء .....ام تشكيلات ..ام مراكز دراسات ...كل ذلك يمهد المنطقة للأستباحة والتفكيك ...ووسط كل ذلك تتضح الابواب والشبابيك ..التي تنفذ منها مقولات التنظير لأتفاقات الذل والاذعان مع الكيان الصهيوني ...هنا وبالضبط هنا ..تتضح امراض التنظير لاوسلو ووادي عربة ...هنا وبالضبط هنا ...يكون اصحاب هذه المدارس والتنظيرات مع القاتل الصهيوني والامريكي سواءا في فلسطين اوالعراق ...وحكما ستكون مع الظلمة والفاسدين على امتداد الوطن الكبير ... حديثي هنا للشباب والشابات ...الذين لم تتجاوز اعمارهم ال 30 عاما ..ويشكلون اكثر من 70% من اعمار الامة (...ان يكون الفرد او التشكيل او التنظيم السياسي او الاقتصادي او مراكز الدراسات ....قلما ام بندقية ام خبيرا ام ....للأيجار) ..هنا تكون حالة التفكيك واي ادعاء من اصحاب هذه المدرسة بالتنمية او التمكين او الاصلاح ...كلام لا يستقيم والاحداث ,,,لكم مطلق الحرية في التفكير والعمل ايها الشباب خارج الصندوق ..لكن المخرج كما اعتقد دائما يكون بالانحياز للشعوب .. .م خالد رمضان التيار القومي التقدمي