سلام عليك يا بغداد ..!
جمال العلوي
جو 24 : سلام عليك يا بغداد، سلام على عسفات النخل في «البصرة»، وفي « ديالى» وفي «الكوفة «وفي» كربلاء».
سلام على الحسين وعلى المرقدين، سلام على «النجف»، سلام على قبر «ابو الشهيدين» في «تكريت» محمولاً على أكتاف الأعظمية، سلام على الهوى القادم من شط «أبو نواس» سلام على الرافدين والرافد الثالث والعشق الأبدي يا مدينة السلام، سلام على الشيخ الوقور في رفاته، طيب الذكر طه ياسين رمضان وهو ينظر في الأفق ليرى الأمة تحمل قناديل مسرجة على الخيول الأبية التي تعمدت في سفر «وامعتصماه».
سلام على الحبيب طارق عزيز وهو يمضي شامخاً خلف القضبان وما رفت له جفن ولا تخاذل رغم القيد والوجع وظل على العهد وفياً للقادسية الاولى والثانية و»ام المعارك» ومعركة المطار.
سلام على شارع 14 رمضان والهوى القسري في الأعظمية ومسجد أبو حنيفة النعمان، وعلى القادمين من الحلة، وسامراء .
سلام على القابضين على جمر العروبة في «الأنبار» و»الرمادي» و»الموصل» و»صلاح الدين» و»تكريت» و»كركوك»، سلام على الهضاب و»الهور «والمنايا والشظايا.
سلام على شيخ المجاهدين في ترحاله من الشمال الى الجنوب ممتشقاً سيف «صدام حسين» في ساحة النصر وعيناه على «عين جالوت» و»اليرموك» والقادسية الاولى.
سلام عليك يا بغداد، يا مدينة العشق الأزلي ومدينة القباب و»الكنائس» والمساجد «والتكايا» و»الزوايا» ووحدة الدم الممتد من البصرة حتى الموصل عربي الهوى والكبرياء.
سلام عليك في صباحات رمضان وعيد الفطر السعيد وربطة العنق على قامة أبي الشهيدين تكتب تاريخاً مجيداً رغم كيد العابثين الجدد وتلمودهم اليهودي ليكون العراق بلد التقسيمات والشرق أوسط الجديد المشرع على مقاسات كوندليزا وهيلاري وثالثهم جون كيري..!.
الدستور
سلام على الحسين وعلى المرقدين، سلام على «النجف»، سلام على قبر «ابو الشهيدين» في «تكريت» محمولاً على أكتاف الأعظمية، سلام على الهوى القادم من شط «أبو نواس» سلام على الرافدين والرافد الثالث والعشق الأبدي يا مدينة السلام، سلام على الشيخ الوقور في رفاته، طيب الذكر طه ياسين رمضان وهو ينظر في الأفق ليرى الأمة تحمل قناديل مسرجة على الخيول الأبية التي تعمدت في سفر «وامعتصماه».
سلام على الحبيب طارق عزيز وهو يمضي شامخاً خلف القضبان وما رفت له جفن ولا تخاذل رغم القيد والوجع وظل على العهد وفياً للقادسية الاولى والثانية و»ام المعارك» ومعركة المطار.
سلام على شارع 14 رمضان والهوى القسري في الأعظمية ومسجد أبو حنيفة النعمان، وعلى القادمين من الحلة، وسامراء .
سلام على القابضين على جمر العروبة في «الأنبار» و»الرمادي» و»الموصل» و»صلاح الدين» و»تكريت» و»كركوك»، سلام على الهضاب و»الهور «والمنايا والشظايا.
سلام على شيخ المجاهدين في ترحاله من الشمال الى الجنوب ممتشقاً سيف «صدام حسين» في ساحة النصر وعيناه على «عين جالوت» و»اليرموك» والقادسية الاولى.
سلام عليك يا بغداد، يا مدينة العشق الأزلي ومدينة القباب و»الكنائس» والمساجد «والتكايا» و»الزوايا» ووحدة الدم الممتد من البصرة حتى الموصل عربي الهوى والكبرياء.
سلام عليك في صباحات رمضان وعيد الفطر السعيد وربطة العنق على قامة أبي الشهيدين تكتب تاريخاً مجيداً رغم كيد العابثين الجدد وتلمودهم اليهودي ليكون العراق بلد التقسيمات والشرق أوسط الجديد المشرع على مقاسات كوندليزا وهيلاري وثالثهم جون كيري..!.
الدستور